عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه: “ويلقب أحمد الأنوار….كان عالما عابدا، كثير الاستحضار للنصوص، سريع البديهة، له مناظرات عجيبة مع علماء زمنه، ذكر بعضها الشيخ أحمد بن الشمس في
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: من بطن أولاد بانعْمرْ. أمه: بنت أبُلاَّهي الحسنية. كان من سادات عصره، من الأدباء الشعراء، له مشاركة في كثير من الفنون. وكان
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه: ” يعرف بالمكنى بن أحمد لَبِي بن أحمد من أهل أكذوبكْ أولاد اعمر أكداش. أمه: فاطمة بنت طالب النحوي الحسنية. كان فقيها عابدا، عارفا
هو أحمد بن الحاج العياشي بن عبد الرحمان سكيرج الأنصاري الخزرجي الأندلسي، ولد بفاس سنة 1295 للهجرة الموافق لسنة 1878 ميلادية، عرفه صاحب الأعلام : ” قاض، له علم بالتراجم. مغربي
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: هو أحمد الأديب بن محمد الحسن بن محمد المختار بن الحسن بن اعمر الظايه، أمه: فاطمة بنت الحاج الصامت من قبيلة
يعرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه : هو أحمد بن إبراهيم بن الحاج محمذن من اشفاغ ابريهم. أمه: عيشه بنت بو دبوس. كان عالما فقيها، عابدا خاشعا، ماهرا بالقرآن:
عرفه الطالب أخيار بن مامينا (بتصرف) في كتابه بقوله: “هو أحمد بن أحمد بن محمذن فال بن متالي. أمه: خديجة بنت أندبنان بن متالي. كان عالما فقيها، نحويا شاعرا، أحد
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه : “محمد الامين بن أباحازم بن سيدي بن الطالب أحمد الحبيب الجكني، كان فقيها، ماهرا بالقرآن و علومه، على جانب كبير من الورع
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: ” إبراهيم بن محمد الجدميوي، من أهل فاس. كان من كبار مريدي الشيخ ماءالعينين، وله تقاريظ قرّظ بها بعض مؤلفات شيخه. ذكره الشيخ النعمة فقال:
قال عنه الشيخ أحمد بن الشمس الحاجي: “من الطبقة الأولى؛ العابد الزاهد، الفقيه الشيخ إبراهيم بن أجاد التركزي، فإنه مكث عند شيخنا مدة طويلة وصلح حاله، وأرسله لأهله، وأتاه مرارا.