هو الحسن بن الطيب بن اليماني بن أحمد بوعشرين الأنصاري الخزرجي، المكناسي، المراكشي دارا ومنشئا، والده كان وزيرا للسلطان محمد الرابع. أما هو فقد كان من كبار الكتاب في بلاط
عرفه الفقيه المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا، فقال: “هو العالم الجليل والفقيه الكبير، الرئيس الشهير: بارك الله بن العتيق بن بارك الله بن مولود. أمه:أعْويْشَه بنت حبيب الله بن أفلْواط.
هو الشيخ سيدي هيبة(1) بن محمدُّ بن محمد المختار بن عبد الرحمان الملقب أعبيدي بن الطالب أخيار بن محمد بن الجيه المختار(*)، والدته لالَه أم الخير بنت الشيخ محمد فاضل
عرفه الفقيه الطالب أخيار بن الشيخ مامينا في كتابه، بقوله: “من بطن أسْراحْنه من فخذ لفشش. أمه: الحُمَيْديَه بنت الجمجي الدليمية. كان دينا فاضلا عابدا صدوقا محافظا على الصلاة في
عرفه المؤرخ و الفقيه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: “هو بابا أحمد المعروف ببَابه بن محمد الأمين بن الشيخ المصطف بن العربي. من أهل محمدنالله. أمه: ميمونة بنت
عرفه الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: “أحمد بن الهندايْ الدليمي، من أولاد سالم، كان من أهل العبادة والاستقامة مكث مدة طويلة مع الشيخ ماء العينين، وكان يكلفه بكثير
في ترجمته يقول المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا: أحمد بابا بن عينينا الحسني، من أولاد أعمر أكداش من فخذ أهل أكذوبك. أمه: ميمونة بنت أحمد الله. كان من فطاحل العلماء
عرفه المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله: هو أحمد بن سيدي محمد بن محمد البخاري بن محمد الحنشي الغلاوي. وفد على الشيخ ماء العينين في “السمارة”، وأخذ عنه
عرفه المؤرخ الطالب أخيار بن مامينا في كتابه بقوله :” هو القائد الکبير إدريس بن الحاج محمد بن علال بن عبد القادر بن محمد الکبير بن عبد الصادق بن عبد
محمد بن مسعود بن محمد، أبو عبد الله السملالي البونعماني السوسي، ولد بقرية تيمجاض سنة ( 1282ه/ 1865م) كما أورد العلامة المختار السوسي في كتابه المعسول، نشأ و سكن و درس